mardi 5 août 2014

وين الملايين الشعب العربى وين - جوليا بطرس/il y a 2 heures " من أجل العدالة " من أجل الحقيقة العادلة نعمل بجد وإخلاص للأخلاق الراقية. حيث لا نخدم أعتاب أحد ولا نتملق لتضخيم الأنانية. ولهذا حتى ينفض دماغه من التهيآت كل من يظن أنني أكون يوما عميل لأحد. أو متواطئ على الشعوب من اجل أجندات أحد. شعاري الابتكارية والإستراتيجية من أجل الديمقراطية. وحقوق الشعوب المغلوبة والمظلومة. وعلى رأسهم فلسطين وتحريرها بكاملها عهدة على رقبتي. وليستهزئ من ارتئ كلامي أكثر من حجمه لكنها حقيقة مثبتة لأن الأمور لا تساوني وضعيا. لكنها في متناول قدرتي فكريا وتكنولوجيا وكيمائيا وبيولوجيا . وما امتلكه من جيوش هي في متناولي. لا تعرفني ولا اعرفها ولكن اعرف كيف أناديها وأقودها. وعددها أقل من مليار بعدد قليل. إذا جمعتهم في مكان ما جعلوه غبارا. وبهذه القوة التي أتاني الله من حيث لا أحتسب. أخاطب الاسرائلين بأن يحزموا حقائبهم ليرحلوا من على فلسطين، وأنا أحترم اليهود الذين يعرفون مكارم المسلمين وقد عاشوا بيننا في أوطاننا بسلام. وأحترم فيهم عدم نكرانهم لحقيقة التاريخ.وإنما أنا أحارب الصهيونية التي ركبت هذا الكيان في البلاد الإسلامية وأفسدت أنظمتها. واخترقت عديمي الضمير من شعوبنا. وتواطأت على ديمقراطيتنا. ولكن وجدتني صورا منيع يصد شيطانيتهم. ولم ينجحوا لا في مصر ولا في غزة. وغزة هي الحلقة المستعصية التي من أجلها ركبوا الانقلاب في مصر. ونحن لسنا نائمون لهم. لا الانقلاب شرعن نفسه في مصر وهو يتخبط في الوحل واغرق الشعب في الأزمات ونهايته قريبة حتما ونحن ندرس لها. خيوط العنكبوت. وحرب غزة العزة والكرامة والشرف أبانت عن كثير من الاختلالات التي يجب إصلاحها في عالمنا الإسلامي بقوة الشعب العربي والإسلامي، الذي أربك كل الموزاين بهزته الطموحة للديمقراطية التي تساوي بين كل أطياف المجتمع. باحترام كل ما هو حضاري وتاريخي. وأنا أثمن موقف فصائل المقاومة بعدم قبولها الوثيقة المصرية لوقف إطلاق النار. أولا عدم إعطاء الانقلابيين موقع شرعي أو تاريخي وهم من المستشارين لإسرائيل في اعتدائها على شعب غزة أما حتى المقاومة الباسلة فهيهات أن يصلوا إيمانها القوي بالله وبقضيتها. أصدقائي في العالم من اجل الحرية نصنع المعجزات وانتم ترون اليوم ما كان خفيا عليكم عندما كنتم تساندون هؤلاء المجرمين الصهاينة عندما كانوا يكذبون عليكم بالهلوكست والسامية وشعب الله المختار ليأكلوا أموال ضرائبكم بالباطل.أصدقائي والله استغرب من أنجيلا مركل عندما قامت بتنديدها ضد المقاومة في فلسطين حتى أدركت أن هذه التي كنت أدعمها سياسيا بليدة لماذا ؟ لان هذه هي اللحظة التاريخية التي يجب أن تسترجع فيها قبس من الاحترام لردولف هتلير ليس من ناحية الديكتاتورية بل من ناحية التهمة الباطلة التي ما زالت تلاحقه. ومعلوم أن هتلر قومي مهووس بالجنس الآري من أجل هذه القومية التي هي الألمانية تصدى لكل المخادعون آنذاك والذين همشوا ألمانيا من الغنائم التي كانت سائدة ومنها النصيب في المستعمرات. ردولف هتلر بالنسبة لألمانيا يحب أن يكون محترم لأنه ترك لألمانيا إرث صناعيا به هي متقدمة اليوم ناهيك عما سرقه اليهود الصهاينة إلى دول أخرى ولتبرئ هذا الشخص الذي لا يهمكم أنتم الألمان دكتاتوريته التي قامت عليكم ومن أجلكم . أن تذهبوا إلى هذه المقابر الأثرية المنشأة على إثر الهلوكست وخذوا معايير من هذه الجثث وأخضعوها للحمض النووي . وأكتشفوا الحقيقة وستكون علمية قاطعة عندما تجدونها للجنس الألماني الآري. وإن كان من يتأثر لمذبحة غرة ومذبحة جدرانها فهي أنجيلا مركل والألمان لأنها تذكرهم بيوم الهجوم الهمجي على برلين وتحطيمها بالكامل بنفس الطريقة ونقس الفاعل رغم اختلاف الحجم بين الوجهين الصهيوني في برلين هجوم الصهيونية العالمية وفي غرة الصهيونية العالمية المقزمة في ما يسمى إسرائيل. ولهذا كان على انجيلا مركل عندما رأت هذه المذبحة الكارثية أن تشهق بالبكاء رثاء لبرلين ومعها الألمان. وأن كانت أنجيلا مركل كسولة في مادة التاريخ الألماني ترجع إلى الذاكرة الطفولية وتتذكر جدها أو جدتها وهي تحكي لها على العدوان الذي حطم برلين. وأنا أظن أن هذا في ذاكرة كل الألمان وكفاكم من أن تخدعون وتخدعوننا معكم. حتى نبقى نحترم بعضنا البعض. ونحن في الوطن الإسلامي جسم واحد لا نفرق بين دمائنا وتعالوا نحيي كلنا هذه المقاومة الباسلة التي تستميت على حقوقها وحقوق شعبها المنكوب بدلا من أن تتآمروا عليها إثما وعدوانا. أصدقائي في العالم أنظروا إلى البهتان في الأمم المتحدة التي أسست لتمحمي الشعوب الضعيفة ماذا أصبحت الآن عملاق يأكل أطفال غرة وضعفائها المنهكون بالحصار جوعا وعطشا وحرمان من أبسط وسائل الحياة التي نحترمها في خضم الديمقراطية. مجلس الآمن والأمم المتحدة بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ارتبكوا أمام صمود الشعب الفلسطيني ومقاومة الفصائل الفلسطينية الباسلة التي سلمت أمرها لله وروحها للوطن كل الوطن التاريخي. ووصلوا إلى الباب المسدود لإنقاذ الكيان الصهيوني من جرائمه التي قرأتها الشعوب العالمية بالواضح ولم يعطي تغييبهم المعتاد أكله. وأدركت هذه الشعوب أن أنظمتهم كانت تنصب عليهم وتضللهم وتستخدم اسمهم في ارتكاب الجرائم بأيدي الصهيونية المحلية في ما سمي بإسرائيل . بالله عليكم أصحابنا في مجلس الأمن والأمم المتحدة ودول العرب ألا تريدون أن تستفيقوا بعيوبكم التي أزكمت العالم بكذبكم واحتيالكم.وتوثيق احتيالكم على شعب أعزل بأكذوبة السلام وأنتم تقتلونه كلما حاول أن يستجمع أنفاسه التي هي أصلا مفقودة. والله أصدقائي تكشفتم وسقطتم في الوحل. وقتلتم وجودكم ولن تعد خطاباتكم تجد الآذان الصاغية. بعدم ثقة شعوب العالم فيكم. لا أريد أن أقول إصدتكم لأنني لست فخورا متعجرف وإنما خدمة للعدالة. وإرجاع الحقوق إلى أهلها التي من أجلها يئسوا في البحث عنها. وإياكم أن تظنوا أنكم ستنتصرون في فلسطين بعد الآن هذه الحرب رسمت لها وكنت أدرك مجرياتها التي تجري الآن والتي ستصل إلى تحرير كل فلسطين. كنت أدرك أن هجوم إسرائيل العدواني والغير المبرر سيبدأ حربه على المقاومة الشبح التي مجهولة المواقع إستراتيجيتها المحكمة ليجد هذا العدو نفسه يتغلغل في جريمة كبرى في قاموس كل المواثيق القانونية والإنسانية الدولية إلا إذا تصهينت هذه القوانين بتواطئها على حق الشعب الفلسطيني ما يعتبر انهيارها. وللأسف هي فعلا متواطئة أمام ضخامة قتل هذا الكم الهائل من الأطفال والنساء والشيوخ والعزل من السلاح والآمنين في بيوتهم لتبتز المقاومة التي أوصينها بان لا توقف الحرب التي بدأتها إسرائيل مهما كلف الثمن من ذلك ( لله ما أعطى ولله ما أخذ ) لأن هذه الجريمة التي ترتكب من فينة لأخرى في حق هذا الشعب بعدم رضوخ المقاومة للتواطؤ العالم المتصهين عليها لخداعه هو الذي سيزيل هذا الجرح مستقبلا وإلى الأبد كما كنت أدرك أن هذه الجريمة التي تصيدت فيها ما يسمى بإسرائيل هي وضع اللبنة الأولى لتحرير كامل فلسطين بالمدد الذي لقيته المقاومة من كل شعوب العالم والأنظمة الشريفة والغير الخادعة لضغوط الصهيونية كما ستجد المقاومة والشعب الفلسطيني المنهك مدد المجاهدين في العالم الإسلامي وان أدرك أن دمائهم تغلي لهول هذه المذابح في حق المسلمين في غزة.وأنا أدرك أنهم سيتحدون أنظمتهم المتواطئة على دماء هؤلاء الأبرياء في قطاع غزة وربما المتتبعون لكتابة في الأنترنيت يدركون حقيقة ما أقول من صدق عندما قلت للمستوطن الإسرائيلي أن يحزم حقائبه ويرحل من على أرض فلسطين لأنه إذا تحرك المدد الجهادي لن يعود فيها مجتمع اسمه إسرائيل عندما تفتح فوهات الأنفاق في تل أبيب وينتشر الذعر المنتظر لن ينفع ساعتها الرحيل. وحتى نؤكد على كلامنا هذا رحمة بهؤلاء حتى ينفذوا بجلودهم. ونحن على أعتاب زمن تخرج فيه صواريخ تصطاد في الجو كل مقاتلة أو طائرة حتى وإن كانت تسبق الصوت وسنتحكم في أجوائنا داخل الوطن الإسلامي. ونحن على أعتاب زمن تخرج فيه تركيبة كيميائية تنوم مدينة بأكملها مدة ثمانية وأربعين ساعة والطامة الكبرى إذا سقطت هذه التركيبة بين أيدي لصوص البنوك فيما بينكم أما حتى نحن المسلمون لا نعير اهتماما لمال الدنيا بدلا عن مكارمنا وأخلاقنا. أقول لهؤلاء المستوطنون حان وقت الرحيل فإنكم لن ترحموا عند قوم لا يستبدلون قول لا إله إلا الله محمد رسول الله. عندما يحسبونكم باعتباركم غزاة لبلد مسلم عربي، وستحاسبون على كل الجرائم التي ارتكبها الصهاينة منذ الغزو بهدف الاحتلال، ستحاسبون على إفساد أنظمتنا بهدف توطيد الاحتلال، لهذا أقول وأنبه المستوطن وأنصح بالرحيل حتى لا تغلق في وجهه كل المطارات حتى في دول الطوق وتصبحون على نصيحة نادمين والطامة الكبرى عندما تفرغ فيكم حسابات ارتكبها الآخرون وهي أموال الشعوب العربية والإسلامية المنهوبة والتي تقوي أركان الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي على حساب معاناتهم وخير دليل هو عدم دفع الدول الغربية لمستحقاتها لهذه الإدارة الأممية التي هي بدورها نهبت الكثير من أموال العالم الإسلامي ويكفي أن نستشهد بفساد النفط مقابل الغذاء في العراق إبان الحصار. هذه الإدارة الأممية التي تأسست على النصب والاحتيال والتي لم تحل أي أزمة في العالم إلا إذا كانت هذه الأزمات تهدد مصالح الصهيونية العالمية وأذنابها على عالمنا الإسلامي والإفريقي المستهدف رقم واحد وآسيا المستهدفة رقم اثنين وأمريكا اللاتينية المستهدفة رقم ثلاثة. متى حلت أزمات هؤلاء ؟ بل هم من يصدرون لها مزيدا من الأزمات المؤلمة رغم أن العالم الإسلامي الممول الأكبر للأمم المتحدة إن لم أقول بالكامل والمنتج الأكبر للطاقة المنهوبة هو الأولى بفرض الفيتو. لأنه هو صاحب القوة الحقيقة سواء البشرية أو الاقتصادية أما الباقون فهم يكذبون على الزمن وعلى أنفسهم لأن قوتهم تكمن في إعطائهم النجاح لتفريق قوتنا التي نحن الآن مصرون على استرجاعها بنهج الحضارة الإسلامية بنور علمها واعتدال تعاملها وتشدلها في العدالة الإلهية . ولا أحد في العالم يتجرأ بتفوهه الكريه ليساوي بين التطرف والإرهاب مع الإسلام كما فعل سماحه الله العاهل السعودي عندما سوى بين المقاومة والإخوان المسلمون بالإرهاب كأنما العالم لم يرى البربرية والهمجية والوحشية التي فاقت تصور الإرهاب في غزة حتى اختلطت دماء الأبرياء بحجارة الجدران المنهار ليأتي رقاص الصهيونية بانكيمون ليجرم الأطفال والنساء والعجزة والضحايا في غزة ويبحث عن ثغرة قانونية مفقودة في هذه الجريمة التي فاقت كل التصورات لهول طريقة الإبادة. أما مخلص الصهيونية من جرائها الهمجي الذي شرعن حرب الإبادة على المدنيين الآمنين في بيوتهم براك أوبما لكن لا تلام يا صاحبي وما يقوله التاريخ شاهد على مجملك في الوضعية والأحداث لأن الأرض التي تقف عليها لترسل المدد الشفوي لاحتلال الصهيوني هي أيضا مغتصبة بإبادة الهنود الحمر هي أيضا منهوبة من شعبها الأصلي وكما مضى وقلنا أننا لسنا هنودا حمر نحن أمة حضارة وعلم دستورنا القرآن الذي فصل كل شيء تفصيل وحاكمنا والمتحكم في أخلاقنا هو محمد رسول الله (ص) الذي ركب فينا وديعة الأخلاق الصافية وحرم علينا العبودية والطاعة لكل مختال منافق خوان. وكذلك الكون كرس الأمريكي الذي يجتهد بإرسال أموال ضرائب الشعب الأمريكي إلى الصهاينة ليرمموا ماء وجه القبة الحديدية الفاشلة أمام سلاحنا البسيط. وكذلك شحنات الرصاص للكيان الصهيوني غير أبيهين لمن يقتل بهذا الرصاص المصدر من دولة الديمقراطية وحقوق الإنسان والقطب الوحيد الراعي لمثل هذه السلوكيات في العالم أصبح اليوم ملطخ بدماء الأطفال والأبرياء في فلسطين كما كان عليه في العراق وأفغانستان. بالنسبة للقبة الحديدية أيها البلهاء أنتم تحلمون أو تكذبون على أنفسكم وتصدقون وتكذبون على الشعب الأمريكي وتظنون أنه يصدقكم وأضف عليها الطائرات انتظروا انهيارها بصواريخ أرض جو تتحول إلى جوجو ولا يسعنا إلا إرسال هذه التركيبة إلى المقاومة أو المجاهدون أو إيران أما حتى الدول العربية الإسلامية لم نجد فيها من يشهد له بالتفوق الصناعي وهذه هي كارثتهم نسبة إلى المثل القائم من لا يطهو غذائه ولا ينظف كسائه ولا يكتب رسالته موته أفضل من حياته. وهؤلاء المجاهدون الذين سيشيدون مصانعهم في الأنفاق. وسترون أي منقلب ستنقلبون مع طوفان ينتظركم وسيأخذ منكم ما يعادل ثلث أمريكا والباقي تتزاور عليه أهوال الطبيعة من حين لآخر. ولم أنكر أن إنقاذكم داخل آية قرآنية لا يمكنني أن أبوح بها وأنتم تحاربون أمة القرآن. أصدقائي في العالم لا تلومني إن كنت أكتب بدم يغلي لدرجة دوران الرأس لأن مثل هذا الجرائم المتكررة على هذا الشعب الذي يتحمل مثل هذه الوحشية بتواطؤ دولي يجب أن تتوقف وإلى الأبد بنصرة هذا الشعب ومقاومته للظلم الصهيوني الذي لا يمتلك الحق على هذه الأرض الطاهرة. ولنكون عادلين يجب استرجاع الأرض لأهلها. كما أدعو كل الفلسطينيين أن يقاوموا هذا الاحتلال بما أوتوا من قوة ولو بالبساطة. ولينظروا إلى قوة البساطة في الأنفاق التي نادينا إلى تفعيلها في سوريا وفلسطين كيف انتصرت على أقوى سلاح في الشرق الأوسط وفي العالم العربي والإسلامي. ولهذا سنعلمكم ما هو أخطر من الأنفاق على هذا العدو الصهيوني حتى يرحل من وطنكم وبلاد المسلمين وحتى تنفسوا على إخوانكم في غزة من شدة العدوان والهمجية وأنتم داخل الخط الأخضر مقيدين من امتلاك السلاح عليكم أن تلغموا قنوات مجاري الصرف الصحي بشحنات غاز البطان بحيث لا يسعكم إلا أن ترموها داخل هذه القنوات ليتسرب ما بداخلها من غاز حتى تزكم رائحتها كل أركان المدن المحتلة وأشعلوها وسترون أنكم ابتكرتم قنبلة ذات مفعول فريد من نوعه ما سيدفع العدو إلى التغوط في الشوارع وفي جنبات جدران منازله المحتلة حتى يصبح أوسخ احتلال في تاريخ البشرية. وكذلك ترسل رسالة إلى ليبرمان والصهيوني الذي أراد أن يبتكر لنا احتلالا جديدا عندما ندى الأمم المتحدة إلى تكلفة الكاملة في غزة أو وضع غزة تحت تصرف الأمم المتحدة. هذا إن كانت غزة ملك أموه أو أرض خلاء لتتمكن منها الأمم المتحدة وغزة ملك شعبها ولها نظامها القائم فيها والخاضع مؤخرا للدولة الفلسطينة

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire